كتبت فيك مئات القصائد ومئات ...
نثرت فيك آلاف الكلمات ...
وعندما قالو أختاري قصيدة عمرك أخترتك أنت ...
أحن أليك سيدي ...
أحن أليك أحن إلى ذراعيك ...
أحن إلى مقلتيك أحن إلى ربوع جنتك ومتى سألتني يا سيدي ...
إلى أين العودة والمسير سأقول أليك ... أليك .......
في غرفتي أشتاق أليك .. أليك إلى عينيك ..
وأعلن في غرفتي اني منك .... وأليك ..
وعندما سأعود أليك سأقدم القرابين ..
فقط لتضمني ..... لتعصرني بكلتا يديك ....
حبيبي سيدي من غرفتك أني قتلت وحييت على يديك ...
حبيبي أنا لم أبخل عليك ... آلا بما لا أملك وأنا أعطيتك حبي
فذاك عطاء الخالق لا عطائي المحدود ... لن أتركك أبدا سنعيش معا
أنا ... وأنت .. اعرف قلبك الكبير .. فلقد أحتواني بدل السنة ..
سنوات و.. سنوات ..
سنوات عشت فيها من أجلك .
من أجل أن أمنحك ما تتمنى ... واللحظة ...
سأمنحك ما هو أكبر من هذا سأبتسم
وستكون أبتسامتي ... أكبر دليل ..
على أنني ما أحببت بشرا مثلك ... انت سيدي الوحيد
الذي أحببته ... ولكنه نوع من الحب ..
يعجز البعض عن أدراكه .. وعن فهمه أما أنا .. فلا أملك ...
إلا أن أحبك ..... وأحبك ...
وأحبك يا سيدي[url][/url]