اجاد يوسف القول..بان الحياة تبقى لوحة ونحنا من يقوم برسمها
صحيح انه أحيانا تشوب هذه اللوحة بعض التشوهات..كلما هبت عاصفة
هادئة كانت او هوجاء.. و بعثرت جزءا من رسوماتنا ..وهو ما نقول اننا اجبرنا على فعله..
لايمكن الانكار ان للحباة ادوار عدة و أقنعة متغيرة تعتمرها في كل لحظة من حياتنا
لكن هذا لا ينيحنا جانبا... ولا يرفع مسؤولية ما يجري عن أعتاقنا أيضا...
*************
يسلمو ايديكي عزيزتي وردة... موضوع ولا أروع..اجدتي لانتقاء...
كعادتك...تجعلين الحروف تنتحر على حافة بوحي...وما عساني أقول الا ربنا يحماكي
كانت هون ......طبعا نادين