لي سؤال أو تساؤل مطروح لنا جميعا
للإجابة عليه اطلب منك في لحضة صدق وصفاء دهن
أن تسأله لنفسك ودون مراد معرفة الإجابات
لو أن الحبيب المصطفى زارك في بيتك
لا أشك في أنك سترحب به لكن السؤال هو:
لو جلس يرى روتين حياتك ومن ضمنه الإنترنيت
وأنت تتصفح الفسبوك وشتيل وغيرها من المواقع
هل ستكون راضي على قائمة الموجودين عندك ؟؟؟؟؟؟؟
هل ستستطيع أن تكلم أي أخت بالطريقة التي تكلمها بها حاليا
في شات أو مسن وغير دلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل سترضى أن يطلع على الصور الموجودة والتعليقات ؟؟؟؟؟؟
لو أنك جاوبت بأنك ستكون راضي على ماتفعل من نشر خير
وتصفح يعرفك به صلى الله عليه وسلم أكتر فهنيئا لك
ولو أنك استحييت منه وقلت في قرارة نفسك لن اريه ما أفعل
فعليك إعادة النظر في ماتفعل
أخي لأننا حتما سنراه
ولكن ستكون أنت الضيف عنده
فإما أن يرحب بيك
وإما أن يقول سحقا سحقا أبعدوه عني